اهلا وسهلا بكم في مشروع تكافؤ الفرص!
ورشات أكاديمية حسب الكليّة
لقراءة الرسالة اضغط هنا.
لقراءة الرسالة اضغط هنا.
מלגה לסטודנטים ערבים הקרן להשכלה לגבוהה הארצי על שם המנוחים אחמד מוסטפא שרים ומרים סלימאן הנהלת הקרן מודיעה בזאת על
دورة IPEN دورة “تكنولوجية النانو ومستشعرات النانو” هي دورة نشطة في معهد التخنيون للتكنولوجيا وقد تلقت تمويلًا من مشروع تعليم
حول المشروع

مشروع تكافؤ الفرص – التخنيون

يتم تفعيل مشروع تكافؤ الفرص من قبل طاقم وحدة دعم الطلبة في التخنيون ومن قبل بروفيسور مشارك جاك حدّاد نائب لنائبة  الرئيس لشؤون تكافؤ الفرص.

كانت بداية هذا المشروع في التخنيون منذ حوالي 16 عاما، وهو مشروعٌ يسعى الى تشجيع وحثّ الطلاب العرب (بما في ذلك الطلاب الدروز والشركس) لدراسة المواضيع العلمية والهندسية. يموّل هذا المشروع من قبل لجنة التخطيط والميزانية والتي تشرف ايضا على مرافقته أكاديميًا ومهنيًا. خلال الأعوام الماضية, عبّر العديد من الطلاب, الذين اتموا دراستهم بنجاح, عن امتنانهم وتقديرهم للمساعدة والدعم الذي قدّم لهم من قبل طاقم المشروع. يجدر بالذكر انه منذ بدء عمل المشروع، ازداد عدد الطلاب العرب في التخنيون, وقلّت نسبة التسرب بين اوساطهم.

المزيد عن المشروع
يخبرنا الخريجون
مشروع تكافؤ الفرص اعطاني فرصة اني اقدم القليل لمجتمعي اللي بحاجة لكتير من طاقاتنا، ومع الوقت عرفت اني كسبت كتير من غير ما اقصد. كسبت عيلة، اصدقاء، معرفة وانتماء لاطار هدفه واجب علينا كلنا. حطوا قدامكوا دائما الهدف الاساسي، شددوا عالتفاصيل واستمتعوا بالطريق
جنى خوري
مركّزة كلية هندسة الصناعة والادارة سابقًا في المشروع
لمّا العطاء طالع من القلب، هون الإنسان بكون ببداية طريقه لتحقيق النجاح✌🏻 مشروع تكافؤ الفرص هو المحل اللي أجا يأكدلنا قديش مسؤوليتنا كبيرة إتجاه شعبنا، قديش مهمة الاستمرارية، وقديش مهم نكون إيد وحدة ونتعلم من بعض بالرغم من اختلاف المحلات اللي أجينا منها وفرق الأجيال والبيئة… الإنتماء لعيلة المشروع لمدّة
جواد سرحان
مركّز كلية الهندسة المدنية سابقًا في المشروع
دعم، أخوّه، وحده وقوّة، اوّل كلمات بخطروا عبالي لما اوصّف المشروع… تجربة أكثر من رائعة، كلها طاقات ايجابيه، اعطتني عيله مميزة، محل اكتشف فيه قدرات موجودة عندي مش ممكن اكتشفها بمحل تاني. بصمة المشروع راح تبقى موجودة في كل محطة بمستقبلي، كانت جزء أساسي من تجربتي في التخنيون وتأثيرها الايجابي
لبنى عسّاف
مركّزة كلية الهندسة المعمارية سابقًا في المشروع
تكافىء الفرص ، كلمتين صغار بس مفعولهن كبير، من اروع واحلى التجارب اللي مرت عليي! مشروع دافىء وبيت معطاء لكل طالب عربي بالتخنيون. العطاء والمحبة الموجودة بهيك مشروع لا توصف. على الرغم من صعوبة التنسيق بين العمل كمركز بكلية كبيرة مثل الهندسة المدنية والتعليم، بس بنهاية النهار تعرف انك جزء
خالد أبو قطيش
مركّز كلية الهندسة المدنية سابقًا في المشروع
مشروع تكافؤ الفرص كان وما زال عائلتي بالتخنيون… الاشياء الي تعلمتها واكتسبتها منو بتنعدش، كل التجارب والخبرات ساعدتني اكتشف نواحي جديدة من شخصيتي… علمتني انو فش مستحيل واذا بتحط براسك اشي بتساويه… العطاء والشعور انك تركت بصمة بكليتك وتفيد غيرك هو واحد من كثير اشياء بوفرها المشروع ، بالنهاية هو
عمرعامر
مركّز كلية علم الحاسوب سابقًا في المشروع
مشروع تكافؤ الفرص كان دائماً مكان للحب، للعطاء وللازدهار. كيف ما نتطلع عليها، اذا كنت اي حلقة صغيرة من حلقات المشروع دايماً رح تستفيد، تفيد، تأثر وتتأثر. سواءاً كنت طالب، مرشد او مرّكز لانه كل جزء صغير من هاي العائلة الكبيرة في اهمية لوجوده وفي معنى اكبر بكثير من مجرد
اّية أبو صالح
مركّزة القسم الاجتماعي في المشروع سابقًا
انا بآمن انو كل طالب بالتخنيون لازم يكون عنده اهداف عاليه واحلام كبيرة. وعشان نصل لغاد، احنا بحاجة للعقلية والبيئة الصح يلي تساعدنا نضل هاديين ومركزين خلال كل الضغوطات. مشروع تكافئ الفرص بوفر هاي البيئة لكل الطلاب العرب،ان كان من ناحية اكاديمية او اجتماعيه. عائلة وحدة كبيرة بتدفش كل يلي
مجد قسطى
مركّز القسم الاكاديمي سابقًا في المشروع
شفت في مشروع تكافؤ الفرص ايد داعمة وبيت حاضن بيأكد لكل طالب وطالبة عربية في التخنيون انها مش لحالها، وانه رغم اختلاف لغتك وثقافتك في الك مساحة بالمجتمع التخنيوني، وانه الك الحق وعندك القدرة انك تنجحي.
رازي خضر
مركّز اجتماعي والناطق باسم المشروع سابقًا
تكافؤ الفرص؛ بفكّر انه هذول الكلمتين رح يترددوا على لساني بكل مرة رح احكي فيها مستقبلاً عن مسيرتي الاكاديمية بالتخنيون، هذا المشروع اعطاني الفرصة اشوف واعرف قديش احنا جيل منخاف على مصلحة مجتمعنا ومنحب نساعد بإنه نبنيه على أكمل وجه! قديش في بمجتمعنا ناس مع قدرات كبيرة اللي بس بحاجة
محمد مصالحة
مركّز كلية الطب سابقًا في المشروع
وين أنا؟، مين صحابي، شو أكلي وكيف بنام على المخدة… انت هون مش لحالك، في عالم بحبك ، هالعالم بهمو نجاحك، استغل كل دقيقة، كل شخص وكل فرصة. “تكافؤ الفرص” فيك تعتبره بيتك، أخوك وصديقك. خليك واعي، وخلي الشغف الي فيك يبني مدينة بطلها الاصرار. ما تخاف وفكر انو السند
كيندا دغش
مركّزة اجتماعيّة سابقة في المشروع
عطاء، مسؤولية وانتماء. مشروع تكافؤ الفرص هو مشروع اللي قلنا وأكّدلنا كلنا انه إحنا هون وصوتنا مسموع وأعطانا كلنا مساحة حاضنة اللي قدرنا فيها نحط طاقاتنا نحو الإبداع والإلهام سواء على الصعيد الشخصي أو المهني. والأشخاص اللي كانوا جزء من هالمسيرة هني أحلى اشي فيها.
شادن حامد
مركّزة إعلام ونشاطات والناطقة بلسان المشروع سابقًا
تجربة التخنيون بالرغم من صعوبتها وضغطها، وكوني جزء من مشروع تكافؤ الفرص أضفى على التجربة جمال ومعنى أكبر بكثير… هاض الجو العائلي والبيت الحميم غيّر حياتي وأهداني فرصة التعرف على كثير ناس رائعين الي حفروا مكانهن بقلبي. بعد التعليم رح تفتقدوا هاي الأشياء وتحسّوا بقيمتها، استغلوا كل لحظة وانتوا بعدكوا
محمود عودة
مركّز كلية الهندسة المدنية سابقًا في المشروع
افتخر كثيراً بانتمائي لعائلة تكافؤ الفرص ، مشروع قيم جداً جذوره مساعدة الغير، الانتماء للمجتمع، والعطاء بدون انتظار مقابل. انضممت للمشروع لكي اقدم مساعدة للطلاب العرب، نعم فعلت ما بوسعي لتقديم المساعدة، لكن اعتبر اني حصلت على امور مميزة ايضاً، وقيمة، اكثر بكثير مما قدمت. اعتبر فترة تكافؤ الفرص من
بشرى جوعية
مركّزة اجتماعيّة سابقة في المشروع
من احلى التجارب ان كان لألي او لطلابي! مرافقة ودعم معنوي كبير للطلاب ومساعدتهم التأقلم مع وضع وبيئة جديدين. من ناحية اخرى استكفاء ذاتي بنهاية مشوارنا مع الطلاب لما نعرف بانجازاتهن.
نور سكر
مركّز اجتماعي سابق في المشروع
ثلاث سنوات عمل في مشروع تكافؤ الفرص، كسبت فيهن أكثر من أي مكان “عمل” كنت أفكر فيه. مساعدة الغير، العطاء،المسؤولية، التحدي، الشعور بالفخر، صقل الشخصية، أصدقاء وزملاء رائعين، كل هاض لاقيتو خلال ثلاث سنوات من العمل في مشروع تكافؤ الفرص. لاقيت بالمشروع وطاقمة، العائلة الكبيرة والمساندة في التخنيون. بالإضافة على
نسيم عيلبوني
مركّز القسم الاجتماعي في المشروع سابقًا
اتصل بنا
  • This field is for validation purposes and should be left unchanged.