كلمات الخرّيجين

كلمات الخرّيجين

مشروع تكافؤ الفرص اعطاني فرصة اني اقدم القليل لمجتمعي اللي بحاجة لكتير من طاقاتنا، ومع الوقت عرفت اني كسبت كتير من غير ما اقصد.
كسبت عيلة، اصدقاء، معرفة وانتماء لاطار هدفه واجب علينا كلنا.
حطوا قدامكوا دائما الهدف الاساسي، شددوا عالتفاصيل واستمتعوا بالطريق

جنى خوري
مركّزة كلية هندسة الصناعة والادارة سابقًا في المشروع

لمّا العطاء طالع من القلب، هون الإنسان بكون ببداية طريقه لتحقيق النجاح✌🏻
مشروع تكافؤ الفرص هو المحل اللي أجا يأكدلنا قديش مسؤوليتنا كبيرة إتجاه شعبنا، قديش مهمة الاستمرارية، وقديش مهم نكون إيد وحدة ونتعلم من بعض بالرغم من اختلاف المحلات اللي أجينا منها وفرق الأجيال والبيئة…
الإنتماء لعيلة المشروع لمدّة سنتين أعطى فترة التعليم معنى أحلى بالرغم من صعوبتها… هاد الإطار عم نفتقده بكل يوم ما بعد التعليم لهيك استغلّوا الفُرص الموجودة قدامكوا واستمتعوا بكل لحظة صعبة، لقدام راح تحسوا بقيمتها وتتمنوا رجعتها.. أملنا فيكوا كتير كبير إتركوا بصمة بكل خطوة بطريقكوا وخلّينا نكمل هالمسيرة❤

جواد سرحان
مركّز كلية الهندسة المدنية سابقًا في المشروع

دعم، أخوّه، وحده وقوّة، اوّل كلمات بخطروا عبالي لما اوصّف المشروع…
تجربة أكثر من رائعة، كلها طاقات ايجابيه، اعطتني عيله مميزة، محل اكتشف فيه قدرات موجودة عندي مش ممكن اكتشفها بمحل تاني.
بصمة المشروع راح تبقى موجودة في كل محطة بمستقبلي، كانت جزء أساسي من تجربتي في التخنيون وتأثيرها
الايجابي بعده وراح يكمّل.
“تكافؤ الفرص” فرصة ثمينة وملانه حب،
مش كل يوم بتيجي هيك فرصة، استفيدوا منها .. يمكن تكون محطة ملهمة تغيّر حياتكوا!.

لبنى عسّاف
مركّزة كلية الهندسة المعمارية سابقًا في المشروع

تكافىء الفرص ، كلمتين صغار بس مفعولهن كبير، من اروع واحلى التجارب اللي مرت عليي!

مشروع دافىء وبيت معطاء لكل طالب عربي بالتخنيون. العطاء والمحبة الموجودة بهيك مشروع لا توصف.

على الرغم من صعوبة التنسيق بين العمل كمركز بكلية كبيرة مثل الهندسة المدنية والتعليم، بس بنهاية النهار تعرف انك جزء من مشروع كثير مهم بنجاح الطلاب بنسيك تعب اليوم😊

خالد أبو قطيش
مركّز كلية الهندسة المدنية سابقًا في المشروع

مشروع تكافؤ الفرص كان وما زال عائلتي بالتخنيون… الاشياء الي تعلمتها واكتسبتها منو بتنعدش، كل التجارب والخبرات ساعدتني اكتشف نواحي جديدة من شخصيتي… علمتني انو فش مستحيل واذا بتحط براسك اشي بتساويه…

العطاء والشعور انك تركت بصمة بكليتك وتفيد غيرك هو واحد من كثير اشياء بوفرها المشروع ، بالنهاية هو منبر وبيت واهم اشي هو عائلة ثانية للطلاب العرب في التخنيون.

عمرعامر
مركّز كلية علم الحاسوب سابقًا في المشروع

مشروع تكافؤ الفرص كان دائماً مكان للحب، للعطاء وللازدهار. كيف ما نتطلع عليها، اذا كنت اي حلقة صغيرة من حلقات المشروع دايماً رح تستفيد، تفيد، تأثر وتتأثر. سواءاً كنت طالب، مرشد او مرّكز لانه كل جزء صغير من هاي العائلة الكبيرة في اهمية لوجوده وفي معنى اكبر بكثير من مجرد وجوده.

بكل سلم بطريق مشروع تكافؤ الفرص كنت الاقي مفاجآت جديدة، انجازات جديدة وناس جديدة تعرفت عليها. كوننا طلاب منعطي بعض ومنتقدم مع بعض، منعرف معنى صعوبة كل مرحلة منمرقها واهمية عطائنا فيها ، كمجتمع عربي، كطلاب عرب وكزملاء لبعض بالطريق. وعشان هيك الناس هني اجمل ما يكون بالمشروع. بتنوعهن اختلافهن حبهن وعطاءهن من مكانهن الخاص تحديداً وتميزهن!

مشروع تكافؤ الفرص هو المنصة اللي فيها منقول لكل العالم انه الطالب العربي موجود، مساعد، مُحب، مُبدع واهم اشي مُلهم 😊

اّية أبو صالح
مركّزة القسم الاجتماعي في المشروع سابقًا

انا بآمن انو كل طالب بالتخنيون لازم يكون عنده اهداف عاليه واحلام كبيرة. وعشان نصل لغاد، احنا بحاجة للعقلية والبيئة الصح يلي تساعدنا نضل هاديين ومركزين خلال كل الضغوطات.

مشروع تكافئ الفرص بوفر هاي البيئة لكل الطلاب العرب،ان كان من ناحية اكاديمية او اجتماعيه. عائلة وحدة كبيرة بتدفش كل يلي فيها لقدام، دايما😊..

مجد قسطى
مركّز القسم الاكاديمي سابقًا في المشروع

شفت في مشروع تكافؤ الفرص ايد داعمة وبيت حاضن بيأكد لكل طالب وطالبة عربية في التخنيون انها مش لحالها، وانه رغم اختلاف لغتك وثقافتك في الك مساحة بالمجتمع التخنيوني، وانه الك الحق وعندك القدرة انك تنجحي.

رازي خضر
مركّز اجتماعي والناطق باسم المشروع سابقًا

تكافؤ الفرص؛ بفكّر انه هذول الكلمتين رح يترددوا على لساني بكل مرة رح احكي فيها مستقبلاً عن مسيرتي الاكاديمية بالتخنيون، هذا المشروع اعطاني الفرصة اشوف واعرف قديش احنا جيل منخاف على مصلحة مجتمعنا ومنحب نساعد بإنه نبنيه على أكمل وجه! قديش في بمجتمعنا ناس مع قدرات كبيرة اللي بس بحاجة تلاقي حدا اللي يدعمها ويأكّدلها انها بتقدر توصل لمحلات ونجاحات كثيير كبيرة وبعيدة!

بالإضافة لهيك، مشروع تكافؤ الفرص اعطاني شخصياً كمركز عدة فرص؛ فرصة بإنّي اتعرف عناس جداد اللي قسم منهن مش بس كانوا صحابي وإنما مثل العيلة الثانية بالنسبة إلي! فرصة بإنّي اثبت لذاتي انه عندي شو اعطي لمجتمعي وللناس اللي حوليّ! فرصة بإنّي اتعلم انا كمان من الناس الرائعين هذول حتى لو كانوا هنّي جداد بالمسار التعليمي وعندي كثير شو اعطيهن، بس بالمقابل هنّي اشخاص بجننو وعندهن كثير شو اتعلم منهن!

وبالإضافة لكثير فرص ثانية اللي صعب اذكرها بفقرة صغيرة هيك، بس آخر فرصة هي اللي عم تقرؤها اسا وهي انّي اشكر هذا المشروع وجميع القائمين عليه عالفرصة اللي اعطوني اياها بإنّي اكون جزء من هيك مشروع، وبتمنى من كل قلبي يستمروا بهذا العطاء للما لا نهاية!

محمد مصالحة
مركّز كلية الطب سابقًا في المشروع

وين أنا؟، مين صحابي، شو أكلي وكيف بنام على المخدة…

انت هون مش لحالك، في عالم بحبك ، هالعالم بهمو نجاحك، استغل كل دقيقة، كل شخص وكل فرصة.

“تكافؤ الفرص” فيك تعتبره بيتك، أخوك وصديقك.

خليك واعي، وخلي الشغف الي فيك يبني مدينة بطلها الاصرار. ما تخاف وفكر انو السند دائمًا موجود. حِب، غني وغامر وابني مسيرة واحنا معك.

كيندا دغش
مركّزة اجتماعيّة سابقة في المشروع

عطاء، مسؤولية وانتماء.
مشروع تكافؤ الفرص هو مشروع اللي قلنا وأكّدلنا كلنا انه إحنا هون وصوتنا مسموع وأعطانا كلنا مساحة حاضنة اللي قدرنا فيها نحط طاقاتنا نحو الإبداع والإلهام سواء على الصعيد الشخصي أو المهني.
والأشخاص اللي كانوا جزء من هالمسيرة هني أحلى اشي فيها.

شادن حامد
مركّزة إعلام ونشاطات والناطقة بلسان المشروع سابقًا

تجربة التخنيون بالرغم من صعوبتها وضغطها، وكوني جزء من مشروع تكافؤ الفرص أضفى على التجربة جمال ومعنى أكبر بكثير…

هاض الجو العائلي والبيت الحميم غيّر حياتي وأهداني فرصة التعرف على كثير ناس رائعين الي حفروا مكانهن بقلبي.

بعد التعليم رح تفتقدوا هاي الأشياء وتحسّوا بقيمتها، استغلوا كل لحظة وانتوا بعدكوا بهاي التجربة ، انبسطوا وانجحوا وارتقوا!

محمود عودة
مركّز كلية الهندسة المدنية سابقًا في المشروع

افتخر كثيراً بانتمائي لعائلة تكافؤ الفرص ، مشروع قيم جداً جذوره مساعدة الغير، الانتماء للمجتمع، والعطاء بدون انتظار مقابل.
انضممت للمشروع لكي اقدم مساعدة للطلاب العرب، نعم فعلت ما بوسعي لتقديم المساعدة، لكن اعتبر اني حصلت على امور مميزة ايضاً، وقيمة، اكثر بكثير مما قدمت.
اعتبر فترة تكافؤ الفرص من اروع الفترات التي مررت بها، ساعدني المشروع باكتشاف جوانب مميزة بنفسي لم اتعرف عليها من قبل، تعلمت المسؤولية، الصبر التضحية والعمل سوياً لاجل مجتمعنا…

مركز/مرشد بالمشروع ليش شخص متكامل، بالمرة! لكنه شخص قرر ان يحمل فشله قبل نجاحه ليفرش به الطريق للجيل القادم، قرر المبالاه وليس اللا مبالاه، اقدر جداً كل شخص قرر العمل لو قليلاً من اجل نجاح الطلاب العرب، شكراً لكل شخص كان الى جانبي والى جانب طلابي والى جانب كل طالب عربي، اكن لكم الكثير من الاحترام.

بالنسبة لي كان المشروع “الشاحن” بلحظات ضعفي وفشلي، لقد قدم لي مسؤولية بان اكون افضل لكي اعط الافضل…
مشروع تكافؤ الفرص ليش مشروع بل مدرسة، تُعلم لكي تتعلم وتتعلم لكي تُعلم… لكن، بحب.
لهذا اسميته عائلة وبدلت كلمة حب ب “انتماء”.

بشرى جوعية
مركّزة اجتماعيّة سابقة في المشروع

من احلى التجارب ان كان لألي او لطلابي!
مرافقة ودعم معنوي كبير للطلاب ومساعدتهم التأقلم مع وضع وبيئة جديدين.
من ناحية اخرى استكفاء ذاتي بنهاية مشوارنا مع الطلاب لما نعرف بانجازاتهن.

نور سكر
مركّز اجتماعي سابق في المشروع

ثلاث سنوات عمل في مشروع تكافؤ الفرص، كسبت فيهن أكثر من أي مكان “عمل” كنت أفكر فيه.
مساعدة الغير، العطاء،المسؤولية، التحدي، الشعور بالفخر، صقل الشخصية، أصدقاء وزملاء رائعين، كل هاض لاقيتو خلال ثلاث سنوات من العمل في مشروع تكافؤ الفرص.
لاقيت بالمشروع وطاقمة، العائلة الكبيرة والمساندة في التخنيون. بالإضافة على الإحساس الرائع يلي بتشعر فيه لما تحس انك قدرت تساعد الطلاب في فصولهن الأولى للتعليم. أعطيت للمشروع ثلاث سنين من وقتي، بس القيمة المضافة يلي اخذتها من المشروع ما بتتقدر بثلاث سنين، والتأثيرات والتجربة الإيجابية راح ترافقني بكل خطوة وبكل مفترق بطريقي!
وفي النهاية : ” مَنْ أَنا لأقولَ لكمْ ما أقولُ لكمْ ” فا بنصح كل انسان ينضم للمشروع ويعطي من قلبه ويحظى بالتجربه الرائعة يلي انا وكثير من طلاب التخنيون حظينا فيها.
بالنجاح بكل خطوة:)

نسيم عيلبوني
مركّز القسم الاجتماعي في المشروع سابقًا