مشروع تكافؤ الفرص اعطاني فرصة اني اقدم القليل لمجتمعي اللي بحاجة لكتير من طاقاتنا، ومع الوقت عرفت اني كسبت كتير
لمّا العطاء طالع من القلب، هون الإنسان بكون ببداية طريقه لتحقيق النجاح✌🏻 مشروع تكافؤ الفرص هو المحل اللي أجا يأكدلنا
دعم، أخوّه، وحده وقوّة، اوّل كلمات بخطروا عبالي لما اوصّف المشروع… تجربة أكثر من رائعة، كلها طاقات ايجابيه، اعطتني عيله
تكافىء الفرص ، كلمتين صغار بس مفعولهن كبير، من اروع واحلى التجارب اللي مرت عليي! مشروع دافىء وبيت معطاء لكل
مشروع تكافؤ الفرص كان وما زال عائلتي بالتخنيون… الاشياء الي تعلمتها واكتسبتها منو بتنعدش، كل التجارب والخبرات ساعدتني اكتشف نواحي
مشروع تكافؤ الفرص كان دائماً مكان للحب، للعطاء وللازدهار. كيف ما نتطلع عليها، اذا كنت اي حلقة صغيرة من حلقات
انا بآمن انو كل طالب بالتخنيون لازم يكون عنده اهداف عاليه واحلام كبيرة. وعشان نصل لغاد، احنا بحاجة للعقلية والبيئة
شفت في مشروع تكافؤ الفرص ايد داعمة وبيت حاضن بيأكد لكل طالب وطالبة عربية في التخنيون انها مش لحالها، وانه
تكافؤ الفرص؛ بفكّر انه هذول الكلمتين رح يترددوا على لساني بكل مرة رح احكي فيها مستقبلاً عن مسيرتي الاكاديمية بالتخنيون،
وين أنا؟، مين صحابي، شو أكلي وكيف بنام على المخدة… انت هون مش لحالك، في عالم بحبك ، هالعالم بهمو
عطاء، مسؤولية وانتماء. مشروع تكافؤ الفرص هو مشروع اللي قلنا وأكّدلنا كلنا انه إحنا هون وصوتنا مسموع وأعطانا كلنا مساحة
تجربة التخنيون بالرغم من صعوبتها وضغطها، وكوني جزء من مشروع تكافؤ الفرص أضفى على التجربة جمال ومعنى أكبر بكثير… هاض
افتخر كثيراً بانتمائي لعائلة تكافؤ الفرص ، مشروع قيم جداً جذوره مساعدة الغير، الانتماء للمجتمع، والعطاء بدون انتظار مقابل. انضممت
من احلى التجارب ان كان لألي او لطلابي! مرافقة ودعم معنوي كبير للطلاب ومساعدتهم التأقلم مع وضع وبيئة جديدين. من
ثلاث سنوات عمل في مشروع تكافؤ الفرص، كسبت فيهن أكثر من أي مكان “عمل” كنت أفكر فيه. مساعدة الغير، العطاء،المسؤولية،